logo
#

أحدث الأخبار مع #الهلال الأحمر الفلسطيني

116 شهيدا والاحتلال يتمادى باستهداف طالبي المساعدات في غزة
116 شهيدا والاحتلال يتمادى باستهداف طالبي المساعدات في غزة

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • الجزيرة

116 شهيدا والاحتلال يتمادى باستهداف طالبي المساعدات في غزة

أفادت مصادر في مستشفيات قطاع غزة باستشهاد 116 فلسطينيين اليوم السبت بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ ساعات الفجر، بينهم 38 من طالبي المساعدات. وذكرت مصادر بمستشفى العودة أن 9 فلسطينيين، بينهم رضيع وطفل، استشهدوا في قصف إسرائيلي على شقة سكنية جنوبي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن ارتفاع عدد الشهداء إلى 5 في قصف إسرائيلي على حي تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة. وقال مصدر في المستشفى المعمداني إن 4 فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي على شارع مشتهى بحي الشجاعية شرقي غزة. كما استشهد 4 فلسطينيين، بينهم طفلان، في غارة إسرائيلية على منزل بحي الشيخ رضوان شمالي المدينة. وأفادت مصادر طبية في مدينة غزة بإصابة عدد من الفلسطينيين في غارة إسرائيلية استهدفت منطقة عسقولة. وأظهرت صور للجزيرة اللحظات الأولى لعمليات نقل المصابين من موقع الاستهداف. وذكر مصدر في المستشفى المعمداني أن فلسطينيا استشهد بنيران مسيرة إسرائيلية في حي التفاح شرقي مدينة غزة. وفي وسط القطاع، قال مصدر في الإسعاف والطوارئ إن شهيدا ومصابين سقطوا في قصف إسرائيلي على مخيم البريج. وأكد مجمع ناصر الطبي استشهاد فلسطيني وإصابة أكثر من 15 آخرين في قصف من مسيرة إسرائيلية على خيمة لنازحين غربي مدينة خان يونس جنوبي القطاع. كما أشارت وزارة الصحة في القطاع أن 98 شهيدا و511 مصابا سقطوا بنيران جيش الاحتلال خلال الساعات الـ48 الماضية، لترتفع بذلك الحصيلة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 58 ألفا و765 شهيدا و140 ألفا و485 مصابا. يشار إلى أنه منذ استئناف إسرائيل عدوانها على غزة في مارس/آذار الماضي بعد تملصها من تطبيق بنود اتفاق وقف إطلاق النار ، استشهد أكثر من 7800 فلسطيني وأصيب نحو 28 ألفا آخرين، وفقا لأحدث بيانات وزارة الصحة في القطاع.

المستوطنون وجنود الاحتلال يعتدون على الفلسطينيين في الخليل وجنين ونابلس
المستوطنون وجنود الاحتلال يعتدون على الفلسطينيين في الخليل وجنين ونابلس

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

المستوطنون وجنود الاحتلال يعتدون على الفلسطينيين في الخليل وجنين ونابلس

نفذ المستوطنون وجنود الاحتلال، الجمعة، اعتداءات على الفلسطينيين في مدن الخليل وجنين ونابلس بالضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية، للجزيرة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي أغلقت الحواجز العسكرية المؤدية إلى منطقة "تل رميدة"، في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية. وتزامن إغلاق الحواجز مع انتشار كثيف لعشرات المستوطنين في المنطقة. وذكرت المصادر ذاتها أن المستوطنين وصلوا إلى حاجز شارع الشهداء، وأدوا رقصات استفزازية للفلسطينيين. ويواجه سكان منطقة تل رميدة اعتداءات متكررة من المستوطنين، وتنكيلا من قوات الاحتلال التي تقيّد حركتهم، وتسهّل للمستوطنين إقامة أنشطة استيطانية في المنطقة. من جانبه، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة 13 فلسطينيا بالاختناق بسبب استنشاقهم الغاز السام خلال قمع قوات الاحتلال مسيرة مناهضة للاستيطان في قرية رابا جنوب شرقي جنين بالضفة الغربية. وتم تنظيم المسيرة من طرف هيئة مقاومة الجدار والاستيطان وحركة فتح. وحصلت الجزيرة على مشاهد توثق لحظة قمع المتظاهرين بقنابل الغاز في منطقة جبل السالمة الذي صادره الاحتلال في القرية. وقالت مصادر محلية للجزيرة إن المسيرة جاءت ردا على قرار قضم 2360 دونما من أراضي القرية، في إطار التوسع الاستيطاني، ما يشكّل خطرا على عشرات الآلاف من الدونمات في المنطقة. في السياق ذاته، قالت مصادر للجزيرة إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة كفر قدوم شرقي قلقيلية شمال الضفة الغربية. اعتقالات ومداهمات وفي نابلس اقتحمت قوات الاحتلال محيط المقبرة الغربية، وداهمت منزلا وأطلقت الرصاص الحي، ما أدى إلى إصابة المواطن فادي أبو شرخ، قبل أن تعتقله، فيما منعت طواقم الهلال الأحمر من الوصول إلى المنزل لإسعافه". وفي الإطار، اعتقل الجيش عددا من الفلسطينيين في عدة محافظات خلال مداهمة وتفتيش منازل، تركزت في محافظات بيت لحم (جنوبا)، وطولكرم (شمالا). ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بقطاع غزة ، خلفت أكثر من 198 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد ألف فلسطيني على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، وفق معطيات فلسطينية.

حملة اعتقالات واسعة واعتداءات جديدة للمستوطنين بالضفة
حملة اعتقالات واسعة واعتداءات جديدة للمستوطنين بالضفة

الجزيرة

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

حملة اعتقالات واسعة واعتداءات جديدة للمستوطنين بالضفة

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات ومداهمات واسعة طالت عدة محافظات في الضفة الغربية ، في حين اقتحم مستوطنون باحات المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق النار على فلسطيني واعتقاله بمدينة أريحا بالضفة الغربية ليلة أمس، عقب محاولته دهس جنود كانوا في مهمة عسكرية، دون وقوع إصابات بين قواته. وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأن قوات الاحتلال أطلقت النار بشكل مكثف على مركبة فلسطينية خلال مرورها بشارع عمان في مدينة أريحا ومنعت الطواقم الطبية من الوصول إلى الموقع، دون معرفة هوية أو حالة المصاب في الحادثة. وقالت مصادر للجزيرة إن مستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. اعتقالات وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية إن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات ومداهمات واسعة طالت عدة محافظات في الضفة الغربية، أسفرت عن اعتقال أكثر من 32 مواطنا، بينهم أسرى محررون وشبّان، وتخللتها عمليات تفتيش عنيفة للمنازل وتخريب للممتلكات، بالإضافة إلى نصب حواجز عسكرية وإغلاق طرق رئيسية وفرعية. ففي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال 8 فلسطينيين خلال مداهمات طالت مخيمات وقرى المحافظة، حيث اقتحمت مخيم بلاطة شرق المدينة، واعتقلت 4 فلسطينيين. واعتقلت قوات الاحتلال 7 فلسطينيين من طولكرم، و7 آخرين من الخليل، بعد اقتحامات طالت المدينة والبلدات المجاورة. وفي سلفيت، اعتقلت قوات الاحتلال 4 فلسطينيين عقب تفتيش عنيف للمنازل وتخريب محتوياتها. وفي بيت لحم، قال مصدر أمني إنه تم اعتقال 5 فلسطينيين، وشابا من قلقيلية. واقتحمت قوات الاحتلال بلدة كفر راعي في قضاء مدينة جنين ودهمت منزل عائلة الشهيد يوسف الشيخ إبراهيم الذي استشهد برصاص الاحتلال يوم أمس، وحققت مع أفراد من عائلته. اعتداءات المستوطنين ونصب مستوطنون بيتا متنقلا في بلدة سالم شرق نابلس تمهيدا لإقامة بؤرة استيطانية جديدة. كما أحرق مستوطنون عشرات المركبات وحاولوا إحراق منزلين خلال هجوم نفذه العشرات منهم في قرية بُـرقة شرق رام الله. وأكدت مصادر للجزيرة أن أهالي القرية تصدوا للمستوطنين قبل اقتحام قوات الاحتلال البلدة التي عملت على عرقلة دخول سيارات الدفاع المدني لإخماد الحرائق التي امتدّت لبعض الأحراش. وأظهر تسجيل قيام عدد من المستوطنين بإلقاء مواد حارقة على المركبات. ورغم انسحاب المستوطنين إلى مستوطنة تسور هرئيل فإن سكان قرية برقة أكدوا خشيتهم من تكرار الهجمات. واقتحم مستوطنون قرية تجمع شلال العوجا شمال مدينة أريحا، واعتدوا على المواطنين البدو في أراضيهم، ضمن تصعيد ممنهج يستهدف تهجيرهم قسرا. من جهة أخرى، دعا كبار قادة الكنائس والدبلوماسيين إلى محاسبة المستوطنين الإسرائيليين خلال زيارة لبلدة الطيبة ذات الأغلبية المسيحية في الضفة الغربية المحتلة، بعد أن كثّف المستوطنون هجماتهم على المنطقة في الأسابيع الأخيرة. وكان من بين الوفود التي زارت القرية في الضفة الغربية يوم الاثنين ممثلون عن أكثر من 20 دولة، منها المملكة المتحدة وروسيا والصين واليابان والأردن والاتحاد الأوروبي. وبالتوازي مع حرب الإبادة بغزة، قتل الجيش الإسرائيلي والمستوطنون في الضفة، بما فيها القدس، 999 فلسطينيا على الأقل، وأصابوا نحو 7 آلاف، إضافة إلى اعتقال أكثر من 18 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.

"وول ستريت جورنال": فلسطينيو غزة يواجهون خياراً صعباً.. إما الموت قتلاً أو الموت جوعاً
"وول ستريت جورنال": فلسطينيو غزة يواجهون خياراً صعباً.. إما الموت قتلاً أو الموت جوعاً

الميادين

timeمنذ 5 أيام

  • الميادين

"وول ستريت جورنال": فلسطينيو غزة يواجهون خياراً صعباً.. إما الموت قتلاً أو الموت جوعاً

صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تنشر تقريراً يتناول التكلفة البشرية الباهظة لنظام توزيع المساعدات الجديد في غزة، الذي فرضته "إسرائيل" والولايات المتحدة. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية: بالنسبة للكثيرين في غزة، يُعدّ هذا خياراً يومياً مؤلماً. هل يُخاطرون برحلة عبر مناطق القتال لزيارة أحد مراكز توزيع المساعدات الأربعة العاملة في القطاع، والتي غالباً ما تشهد فوضى وعنفاً؟ أم يُحاولون البقاء 24 ساعة أخرى، أو أكثر، من دون طعام؟ انطلق أسامة، ابن محمود الطريفي، البالغ من العمر 22 عاماً، إلى مركز تابع لمؤسسة غزة الإنسانية بالقرب من معبر نتساريم، وهي منطقة تخضع لدوريات إسرائيلية تقسم غزة. قال الطريفي إنّ عائلته لم تتناول وجبة مُشبعة منذ أسابيع، وكان أسامة يُريد الحصول على أرز أو فاصوليا مجففة أو غيرها من المؤن. لم يعد أبداً. قال الطريفي إنّ أسامة أصيب برصاصة في صدره في 24 حزيران/يونيو، بعد أن أطلقت القوات الإسرائيلية النار على حشد كبير. قال: "تلقينا اتصالاً من أحد أصدقائه يُخبرنا أن ابني جريح". أُبلغ الطريفي أنّ أسامة توفي في طريقه إلى المستشفى. ومنذ أن بدأت منظمة الهلال الأحمر الفلسطيني، بدعم من "إسرائيل" والولايات المتحدة، في توصيل المساعدات أواخر أيار/مايو، قُتل مئات الفلسطينيين وجُرح آلاف آخرون أثناء محاولتهم الحصول على الطعام من المستودعات القليلة العاملة، وفقاً للسلطات الصحية الفلسطينية. كثيرون، مثل أسامة، شبابٌ مستعدون لتحدي حشود الناس المتدافعة ومواجهة مخاطر جمة. فإضافة إلى المخاطر التي تشكلها القوات الإسرائيلية، تهاجم عصابات اللصوص المسلحة بالسكاكين وغيرها من الأسلحة من يتمكن من الحصول على صناديق المساعدات. يعيش طريفي وعائلته الممتدة في غرفة واحدة مكتظة وسط غزة. قبل أن تُقرر "إسرائيل" إيصال جميع المساعدات الإنسانية تقريباً إلى غزة عبر صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي، كان طريفي قادراً على الحصول على مواد غذائية كالحمص وزيت الطهي والعدس من وكالات الأمم المتحدة التي تمتلك مستودعات قريبة من منزله. يقع أقرب موقع لصندوق الإغاثة الإنسانية العالمي على بُعد ميل تقريباً. انطلق أسامة مع أصدقائه في الصباح الباكر، على أمل الحصول على صندوق طعام، تُوزعه مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية على كل شخص. وللوصول إلى هناك، كان على أسامة عبور ممر نتساريم العسكري، وهو منطقة محظورة على الفلسطينيين في معظم الأوقات. اليوم 13:51 اليوم 09:21 قال الطريفي: "بعد ما حدث لابني، لم يعد أحد من العائلة يستلم المساعدات. لقد أصبحت مصيدة موت للشباب". استمر الوضع على هذا النحو منذ أواخر أيار/مايو، بعد أن رفعت "إسرائيل" جزئياً حصاراً دام قرابة ثلاثة أشهر على دخول المساعدات والسلع التجارية إلى قطاع غزة. يقول وسطاء عرب إنّ كيفية توزيع المساعدات في غزة تُعدّ إحدى النقاط الشائكة الرئيسية في المحادثات الجارية للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد. تريد حماس أن تتدفق المساعدات عبر المنظمات الإنسانية ونظام الأمم المتحدة السابق، مجادلةً بأن هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على الكميات اللازمة. انتقدت حركة حماس بشدة نظام منظمة الهلال الأحمر الفلسطيني (GHF) ووصفته بالخطير، وحذرت الفلسطينيين من التعاون معه. انتقدت أكثر من 20 دولة والأمم المتحدة الخطة المدعومة من "إسرائيل" والولايات المتحدة، لأنها تُعرّض المدنيين لخطر لا داعي له، ورفضت منظمات الإغاثة التعاون معها. ولا تزال المساعدات تصل إلى غزة عبر الأمم المتحدة، ولكن بكميات أقل بكثير. زار ساهر الصباغ، البالغ من العمر 22 عاماً، موقعاً لمنظمة الهلال الأحمر الفلسطيني في رفح جنوب قطاع غزة بانتظام. وقال إنه شهد مشاهد فوضوية في كل مرة تقريباً. وأضاف أنه في إحدى المرات، شاهد حشداً يتدافع أمام مصابين بجروح خطيرة من جراء إطلاق النار لينضموا إلى طابور الطعام. قال الصباغ: "رأيت رجلاً بجانبي يحتضر. لم يكن أحد ينتبه إليه، ولم يقم أحد بإبعاده أو يسأله عن حاله. وعندما عدنا من نقطة الإغاثة، رأيناه لا يزال في المكان نفسه ". قال الصباغ إنه قام بهذه الرحلة مع إخوته الثلاثة، وعاد كلٌّ منهم حاملاً حوالى كيلوغرامين من الدقيق، وبعض المعكرونة، وبعض زيت الطهي. ورغم المخاطر، عاد بمفرده بعد أسبوعين بعد نفاد طعام العائلة. قال: "كان عليّ أن أخاطر لأبقى على قيد الحياة". عاد ومعه كيلوغرامان آخران من الدقيق، وعلبة فاصوليا، وبعض المواد الأخرى. وأضاف: "إذا نفد هذا، سنعود إلى المجاعة". نقلته إلى العربية: بتول دياب.

إصابة 5 فلسطينيين بالضفة إثر اقتحامات للجيش الإسرائيلي بعدة مناطق
إصابة 5 فلسطينيين بالضفة إثر اقتحامات للجيش الإسرائيلي بعدة مناطق

العربية

time١٢-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

إصابة 5 فلسطينيين بالضفة إثر اقتحامات للجيش الإسرائيلي بعدة مناطق

أصيب 5 فلسطينيين، السبت، بينهم 4 أشخاص، بحالات اختناق وواحد جراء اعتداء بالضرب، خلال اقتحامات نفذها الجيش الإسرائيلي في مناطق متفرقة من الضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، إن طواقمها "نقلت إلى المستشفى 4 إصابات بالاختناق نتيجة استنشاق الغاز في اقتحام الجيش الإسرائيلي مدينة طوباس (شمال)". وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" بأن الجيش الإسرائيلي اقتحم مدينة طوباس، ثم توجه شمالاً إلى بلدة عقابا ونفذ عملية اقتحام فيها أيضاً. العرب والعالم الشرق الأوسط إسرائيل وحماس تتبادلان الاتهامات بتعطيل مفاوضات وقف النار في غزة وفي مدينة جنين شمالي الضفة، قالت الجمعية إن طواقمها تعاملت مع إصابة لشاب نُقل إلى المستشفى إثر تعرضه للضرب المبرح من قبل قوات الجيش الإسرائيلي في بلدة فحمة، جنوب غرب المدينة. أما وسط الضفة، فاقتحمت القوات الإسرائيلية قرية دير قديس غرب رام الله، وداهمت عدداً من المحال التجارية والمنازل، وصادرت تسجيلات الكاميرات الخاصة بها، دون تسجيل أي حالات اعتقال. ومنذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون عملياتهم في الضفة ، بما فيها القدس، ما أدى إلى مقتل 998 فلسطينياً على الأقل، وإصابة نحو 7000، واعتقال أكثر من 18 ألفاً آخرين، وفق معطيات فلسطينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store